نشعر نحن الضحايا والناجون، رغم كوننا خبراء في نضالنا من أجل العدالة، أننا مستبعدون من المشاركة في وضع أهداف عمليات العدالة وصنع القرارات المتعلقة بها وتنفيذها وتقييمها.
ولمعالجة هذه المسألة، قمنا بصياغة ونشر مجموعة من المبادئ التوجيهية العملية تضمن المشاركة المجدية للضحايا في استجابات العدالة الانتقالية للانتهاكات الخطيرة وواسعة النطاق لحقوق الإنسان.
والغاية من طرح هذه المبادئ التوجيهية التي قامت بصياغتها جمعيات للضحايا والناجين في أمريكا اللاتينية، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وآسيا، وأفريقيا ووافق عليها مجلس إدارة شبكة إنوفاس وأعضاء الشبكة، هو إتاحة المجال لاستخدامها من قبل كل من يعمل في مجال العدالة الانتقالية من أفراد ومنظمات.
المبادئ التوجيهية
لمشـاركـــة الضحايــــــا
في عملــيات العــدالــــــة
لماذا ينبغي على الضحايا صياغة عمليات العدالة الانتقالية وقيادتها
يجب أن يكون الضحايا في مركز جهود العدالة كي ينجحوا، ولكن مشاركة الضحايا لا تزال محدودة. إن الضحايا والناجين هم أفضل من يفهم النضال الذي يخوضونه وما يريدونه من عملية العدالة الانتقالية. لمعرفة المزيد، يرجى مشاهدة هذه المقاطع المصورة من إنوفاس.
FRANÇAIS
« Nous, personnes victimes et survivantes, sommes les expert·es s’agissant de notre lutte pour la justice, et pourtant nous avons le sentiment de ne pas pouvoir apporter une contribution efficace aux processus de justice transitionnelle et de ne pas être en mesure de les façonner. Lisez nos lignes directrices visant à garantir une participation significative des victimes » :
ESPAÑOL
“Nostrxs, lxs víctimxs y sobrevivientxs, somos los expertos en nuestra lucha por la conseguir justicia. Sin embargo, sentimos que no podemos contribuir de manera efectiva ni dar forma a los procesos de justicia. Lea nuestras directrices para garantizar una participación significativa de lxs víctimxs.”: